في العصور الوسطى كان فيه قسيس بكنيسه مطفر طاقه الفقر حتى اذا خطب بالكنيسه
يجلس عن الباب واللي يعطيه 5 ريال واللي يعطيه 10 ريال
المهم الرجال ماعاد تنفع معه هالطريقه قعد يفكر وجاته فكره جهنميه قال ايييه
الوعد الخطبه الجايه المهم جلس خطب فيهم وقال الجنه عندي و اللي يبي صكوك الغفران يدفع 500
وانا اضمن مايطب النار ابد
الناس صاروا مطاقق على هالصكوك والقسيس شغال كوبي بالليل وبالنهار
المهم بعد فتره جاه يهودي وقاله انا ابي اشتري النار
قعد يفكر القسيس يقول خير وش عنده هاليهودي
والله انه خبل انا ابيع الجنه وهو جاي يشتري النار
قال ياولد خلني ابيعها عليه خبل ونبي نترزق الله من وراه
ناداه وقال تعال يالله هات مليون وخذ صك النار وعطاه الصك المهم اليوم الثاني الا اليهودي
عند باب الكنيسه وقاعد يقول للناس تراني شريت النار وبقفلها
ماني مخلي احد يدخل ابدااااااااا وبلاش مابي فلوس
الناس استانسوا وصاروا ماعاد يشترون صكوك الغفران وطفر القسيس مره ثانيه
وقعد يفكر وش يسوي مافيه الا يشتري النار مره ثانيه من هاليهودي
جا عند اليهودي قال ابي اشتري منك النار
قال اقول ضف وجهك ماني بايع وجلس يزيد بالسعر ويغريه قال ماني بايع الا بـ5 مليون
ودفع القسيس الغبي المبلغ كامل ورجع النار